منوعات

معجزات الطب النبوي..ظاهرة فريدة، شفاء حالة “شلل” مؤكدة علي يد “شيخ الحجامين”.

تقرير_بسنت ابراهيم

محمود سنوسي الكيال والشهير بشهبندر الحجامين  مجال الحجامة منذ سنة ١٩٩٧ متخصص في العلاج بالحجامة والطب الشعبي والتدليك العلاجي اليدوي وبالأجهزة يعالج جلطات المخ والشلل النصفي الطولي وتصلب الشرايين وعلاج غضروف العمود الفقري قطنية وظهرية وعجزية وعرق النسا وكانه يعالجك من نزلة برد وبارع في علاج إصابات الملاعب الشد العضلي بأنواعه مهما كانت درجته في الحال والتو فينسيك آلامك كلها قبل أن تخرج من عنده ويعالج إصابات الملاعب مثل

١/تقلص العضلات الهيكلية للعمود الفقري والتهاباتها

٢/إصابات الركبة غضروف وخشونة الركب والتمزق

٣/تقوية أربطة الركبة لحماية الرباط الصليبي وعلاج ألام إلتواء الرباط الصليبي وسرعة شفاءه والوقوف على القدم والمشي من أول يوم

٤/علاج إصابات الكاحل من الإلتواء والتمزق وألم الكدمات وتورم القدمين الناتج عن النقرس والأملاح الزائدة في الدم

٥/علاج إصابات حراس المرمى ولاعبي كرة اليد والطائرة والسلة بخصوص غضروف الرسغين والكوع والكتف وتسليك الأوردة والشرايين والأعصاب المغذية له وألم الكدمات ٦/علاج ضيق الشرايين وزيادة نسبة الأكسجين في الدم والرئتين مما يزيد اللياقة البدنية وعدم الشعور بالتعب والنهجان

٧/سحب الأحماض الزائدة في الدم خاصة حمض اللاكتيك المسبب للشد العضلي وسحب أملاح الدم من القدمين مما يزيد من خفة القدمين وسرعة اللاعبين

٨/تنشيط أداء القلب والرئتين بسحب الكوليسترول والدهون الثلاثية والدهون الضارة للوقاية من تصلب الشرايين وعدم اللجوء لتركيب دعامات ولا قسطرة وإيصال الدم لجميع الأعصاب الطرفية وزيادة القوة البدنية والعضلية

٩/ والغريب والأغرب أنه يعالج مريض الجلطة التي لاتعالجها الأدوية في جلسة واحدة أو جلستين من العلاج الطبيعي والتدليك العلاجي ويختم (بالحجامة الكيالية) ويحرك المريض يده وقدمه بنسبة لا تقل عن ٧٠ بالمائة من أول جلسة

١٠/والأغرب من ذلك جاءه منذ ثلاثة أسابيع

(حالة فريدة) ونادرة جدآ

والحالة الغريبة علاج رجل يبلغ من العمر ٦٣عاما جاءه شلل نصفي طولي في الجانب الأيمن وكذلك رأسه لاتتحرك وألم شديد يصرخ منه وبعد الكشف عند أطباء المخ والأعصاب وبعد إجراء الفحوصات والأشعات تبين أنه يوجد عنده ورم داخل النخاع الشوكي كيس ماء منتفخ +غضروفين في الفقرات العنقيةمما أدى لضيق شديد جدا في القناة العصبية وهو السبب في الشلل وتسبب أيضا في عدم التحكم في البول والبراز وخاف الأطباء من التدخل الجراحي لأن نسبة الخطورة شديدة وممكن تؤدي إلى شلل رباعي وإذا نجحت فلن يزيد التحسن عن ١٠٪

فنصحوه بالعلاج الطبيعي وكتبوا له جرعتين من الكورتيزون يوميا حتى يتحمل الألم ويستطيع النوم

وبعد مرور أربع شهور سمعوا عن صاحب حكايتنا شيخ الحجامين العرب (محمود سنوسي الكيال)

وكلموه هاتفيا وشرحوا له الأمر كله وقالوا له هل عندك علاج لهذه الحالة قال نعم إن شاء الله سيجبر الله بخاطره أحسنوا الظن بالله هو الشافي المعافي ومانحن إلا أسباب إئتوني به وسيمشي مرضيا بإذن الله تعالى وفعلا ذهبوا إليه وتخيلوا أنه بدأ معه بالتدليك العلاجي اليدوي وبالأجهزة والزيوت الطبيعية بطريقته الخاصه تم فك يده وتحريكها من عند الكوع وتم فك أصابع يده بعدما كانت متيبسة هي وكوعه وحرك أصابعه وذراعه كله حتى كتفه الأيمن وسط ذهول الحاضرين من أهله وتم علاج رأسه ورقبته وحركها حركة كاملة يمينا ويسارا وأعلى وأسفل بدون ألم تماما وكل ذلك بالتدليك العلاجي والزيوت الطبيعية قبل إجراء الحجامة وقال له المريض بارك الله فيك يا شيخ أقل شيئ حاسس به إني شفيت وذهبت آلامي بنسبة ٥٠٪

وبعدها أجرى له الحجامة لتقليص حجم هذا الكيس الماءي داخل النخاع الشوكي بدون جراحة وتوسعة القناة العصبية بدون جراحة وقال له الجلسة القادمة سنفك لك قدمك وستحركها بإذن الله تعالى والفضل كله لله إنما نحن أسباب والشافي هو الله وهذا هو الإعجاز العلمي في الحجامه والطب النبوي الشريف وهذا نداء آخر مني لرجال المخابرات العامة لعدم السفر إلى الخارج لعمل العمليات الحرجة تحت تأثير المخدر وعدم أخذ معلومات .

قال الكيال أنه تم علاج مئات الحالات على يديه من الغضروف وعرق النسا والخشونة والجلطات وإصابات الملاعب وبعض حالات الإنزلاق الغضروفى حتى بعد إجراء العمليات التي لم يتم نجاحها وشفيت على يديه أحدهم جاءني بعد ١٢سنة من إجراء عملية غضروف قطنية وتسببت العملية في شلل في رجله اليسرى وأدخلوه بعد سبعون يوما لإجراء عملية أخرى لعلاج شلل القدم اليسرى وظل إثنتي عشرة سنة يشكو من ظهره يتناول أدوية كثيرة من العلاج حتى أثرت على صحته العامة وهو شاب يبلغ من العمر ٤٥ عاما فقط وسمع عن صاحب حكايتنا شيخ الحجامين وذهب إليه بعدما حكي له ماعنده فقال له أبشر وأحسن ظنك بالله وكان الرجل لايستطيع الركوع ولا حتى بنسبة ١٠ سنتيمتر وقال له حالتك ستحتاج إلى عشر جلسات ولو وصلنا من أول جلسة أن تشفي من الألم وتترك العلاج والمسكنات فهذا نجاح كبير فقال له هذا يكفيني ولا أريد أكثر من هذا يبقى انا كده شفيت فقال له إصعد على السرير وتوكل على الله وبدأ معه العلاج الطبيعي والمساج والتدليك العلاجي اليدوي وبالأجهزة وبالعصا والزيوت الطبيعية كل ذلك في جلسة واحدة وتم إختباره قبل إجراء الحجامة فإذا به يركع ركوعا كاملا بكل أريحية وبدون ألم وهو يمسك ركبتيه فقال شيخ الحجامين اترك ركبتيك وانزل وامسك أصابع قدمين بدون ثني ركبتيك ففعل الرجل بفضل الله وسط ذهول الحاضرين وكانت أول مرة يركع منذ إثنتي عشرة سنة والفضل لله ثم لهذه الظاهرة الفريدة شيخ الحجامين أسأل الله أن يشفي على يديه كل مريض يتألم وأن يحفظه من كل مكروه وسوء ونتمنى من السيد رئيس الجمهورية أن يعتمد هذا العلاج النبوي في الجامعات المصرية وأن يستعين بخبرات أمثال شيخ الحجامين العرب بالأخص لأن أطباء الطب البديل في مصر وخارجها قالوا عن مريض الجلطة لا تعالجه الحجامة إذا مر عليه ٤أيام وأكثرهم تفاؤلا قال بعد شهرين إنسى وماتحاولش وبفضل الله تم علاج حالات جلطات مر عليها أكثر من شهرين وستة أشهر وحالة من البحيرة مر عليه ٧ سبع سنوات شلل نصفي طولي وتم علاجه بنسبة ٥٠ ٪من أول جلسة والحمد لله رب العالمين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى